تأثير جذور الكورونا (كوفيد-۱۹) في إندونيسيا

الكاتبة: نسائناعزى لطيفة

                الكورونا (كوفيد-۱۹) من فيروس جديد الذي يوجد من ووهان، الصين في بداية و ينتشر هذا الفيروس في كل انحاء العالم و يصبح وباء عالمي. تقوم الحكومة سياسة لتصغير انتشار الكورونا (كوفيد-۱۹)نحو تحث الحكومة على المجتمع لتغسيل اليد، وحماية حياة الصحي، وعدم التجمع بالتباعد الاجتماعي وكل ذلك كان لاسقاط جذور الكورونا في الحسبان باندونسيا. يؤثر هذا الفيروس تأثيرا لإندونسيا من ناحية الاقتصادي، والتربوي، وما يجري مجراه. لا شك ولا ريب، أن لتطبق السياسة أن تنظر الحكومة إلى ما قل ضراره. ليس كل فرد أن يعرف مجيء هذا الفيروس، لذلك لم تستعد الحكومة لحل هذا الوباء.

اندونسيا لم تتطبق السياسة “الاغلاق” في احتياط واسقاط جذور الكورونا، لأنه يؤثر تأثير السلبي الاعظم من جهة الاقتصادي مثلا يعني أن عوائد العام قد نقص بسبب انخفاض الصادرات. وهذا الحال، اندونيسيا تنفذ السياسة “تحديد اجتماعي بمقياس عظيم(PSBB)” في دائرة  من دوائر بإندونيسيا.

قد أشار حكومة الاندونيسي على المجتمعبوسيلة تحديد اجتماعي بمقياس عظيم(PSBB) لإسقاط جذور الكورونا، لأن به المجمع مطلوب بتباعد الاجتماعي لإجراءات احترازية وعدم التجمع ومنع خروج البيت. وجدتالتحديات لدى الاندونسي  من النواحي مثل فيجهة الاقتصادي، والتربوي، والثقافي. ويبحث على تأثير التربوي والاقتصادي في الكتابة.

يطبق تحديد اجتماعي بمقياس عظيم لإسقاط جذور الكورونا في اول الامل، لكن بهوجدت المسئلة من ناحية الاقتصادي على سبيل المثال اضاعة العمل لدى معظم الناس وهذا بسبب تنقيص معيشة لصانع حتى ينقص العامل الذي يعمل في المصنع. أما تنقيص زائر في كل البقع السياحية من تأثير  هذا الفيروس على جهة الاقتصادي الاخرى .وهذا بسبب منع خروج البيت حتى لا تدري غايته. كما نظرنا، أن اندونسيا بلد من أجمل بلاد في كل البقع السياحية نحو شاطئ البحر وجبال واشبه ذلك.قد سجل البنك العالم، أن اندونيسيا يرخص من جهة الاقتصادي بسبب خالي وزراء في السياحية.

Baca Juga:  Bukan Lika-Liku, Namun Maksiatku yang Semakin Kukuh

لم تطبق اندونسيا السياسة”الاغلاق”، لأن به قد وقع التأثير السلبي في الاقتصادي كالبائع الذي لم يبيع مبيعه الى غيره، لو كان بالاغلاق عدم كل عمل يعمل في خارج البيت. وقد استعد الحكومة ان تساعد المجتمع بمساعدة حالة نقدا  “BLT” .

تأثير هذا الفيروس ليس من جهة الاقتصادي فحسب، بل يوجد من ناحية التربوي ايضا يعني بتطبيق تسريح المؤسسة التربوي لإحتياط واسقاط جذور الكورونا (كوفيد-۱۹). تحث الحكومة كل الطلاب والمعلم أن تعلم وتعليم في البيت  (WFH)عبر الانترنيت، ولكن الواقع، وجدت المسئلة الجديدة من مسائل حول التعلم والتعليم يعني لم يستعد تطبيقات ليلاحظ هذا التعليم عبر الانترنيت. وهذا يشعر المعلم والمتعلم في كل المستويات من الابتدائية والمتوسطة والثناوية والجامعية مثل المعلم يحور “بما لفعال تدريس؟” لدى المتعلم.

كثير من تأثير بسبب هذه السياسة من جهة التربوي، الاهداف بمناسب التعليم عبر الانترنيت، الذي يمكن ان يعلم المعلم كما تعليم العام يعني  يخضر  المحاضر المحاضرة ويناقش مع الطلاب فيها.  رغم ذلك ليست واقعة بل عكسه. والحقيقة، أن نظام التدريس عبر الانترنيت في الجامعة لا مشكلة فيها، إذا كانت مستعدة بتطبيقات لتعليم وإلا فلا.

الكورونا من اعظم مصيبة لدى الوطن ليختبر الصبر ويأخذ العبرة ويبحث على نتيجة بكل مسئلة. يلاحظ هذه الواقعة، نرجوا أن اندونيسيا تستطيع ان تعامل تحديات المستقبل في اي ممكن يعني بتكنولوجيا لدي الوطن باعطاء نظام التربوي عبر الانترنيتالصالح.

Baca Juga:  “Ats-tsabit wal mutaghayyir”

Penulis adalah mahasantri Pesantren Riset Al-Muhtada dan mahasiswa Fakultas Bahasa dan Seni Universitas Negeri Semarang.

 

Related Posts

Latest Post